مخيم القفاري: الاجتماع السنوي الرابع والعشرون – «القفاري.. كلنا جميع» 2025/1446
يمتد المخيم الصحراوي الثالث لأسرة القفاري كنسخة الاجتماع السنوي الرابع والعشرين، جامعًا العائلة في نفود عسيلان على شعار «القفاري.. كلنا جميع».

في المخيم الملكي شهدت منطقة عسيلان شرق بريدة انطلاق مخيم القفاري السنوي 2025 بمشاركة مميزة تجاوزت 220 شخصًا من أبناء الأسرة، حيث أقيم المخيم يومي الخميس والجمعة وسط أجواء شتوية رائعة مليئة بالتفاعل والحماس.
شعار المخيم لهذا العام
"القفاري.. كلنا جميع"
كلمات من القلب
يقول العم الدكتور ناصر القفاري: "المخيم يشعرني أني داخل منزلي ومع أسرتي، الحديث الجانبي لا يُمل، لا تشعر بالكلفة أو الرسمية، يجعلك تبقى مرتاحًا وأنت تشاهد جمال اللقاء وتواصل الأبناء."
فعاليات مميزة تناسب الجميع
ضحكات الصغار تملأ الأرجاء مع مغامراتهم الممتعة على الزحليقة الكبيرة، وسط أجواء حماسية جعلت التجربة مليئة بالفرح والتفاعل.
ركوب الخيل كان من أبرز التجارب التي استمتع بها الكبار والصغار، حيث عاشوا لحظات فريدة من الإثارة والتحدي.
رياضات تنافسية شملت تنس الطاولة، الفرفيرا، والبوكسينغ، مما أضفى روح التحدي والمرح على المخيم.
لعبة رمي السهام جذبت عشاق التركيز والدقة، حيث تنافس المشاركون لإصابة الأهداف وتحقيق أفضل النتائج.
دوري كرة القدم والطائرة شهد مباريات قوية بين فرق الشباب والأشبال، أظهرت مهارات رياضية رائعة وحماساً كبيراً بين الحضور.
توثيق أجمل اللحظات بتصوير احترافي
التصوير بالفيديو والفوتوغرافيا كان حاضراً بقوة في المخيم، حيث تم تسجيل أجمل اللقطات لتوثيق التجربة الفريدة بكل تفاصيلها.
التغطية الإعلامية شملت مقاطع فيديو احترافية سجلت أبرز المحطات، لتكون ذكرى مميزة تعكس روح المخيم.
استوديو خاص للقطات الشخصية الاحترافية أتاح للحاضرين فرصة التقاط صور بجودة عالية، مما جعل التجربة أكثر تميزًا وحفظ أجمل اللحظات بطريقة احترافية.
تنوع الوجبات في المخيم
عشاء الخميس بدأ بتقديم وليمة لحم الجمل التي جمعت أفراد العائلة في أجواء دافئة ومليئة بالحب.
الغداء الرسمي يوم الجمعة كان على بوفيه مفتوح متنوع، أتاح للحضور الاستمتاع بأشهى الأطباق في جو عائلي رائع.
ختامها مشويات سورية مساء الجمعة بالهواء الطلق، حيث استمتع الجميع بنكهات أصيلة زادت من متعة السهرة الختامية.
وجبات خفيفة وشعبية متنوعة كانت متاحة طوال المخيم، لتلبي جميع الأذواق.
الشوكولاتة الفاخرة والقهوة الأصيلة أضافت لمسة مميزة لأجواء المخيم، حيث استمتع الحضور بمذاقها الفريد.
مشروبات "أبو سليمان" الساخنة التي اشتهر بتقديمها في المناسبات الكبيرة، أضافت دفئًا ولذة خاصة، ما جعل الجميع يستمتعون بأفضل أنواع المشروبات خلال التجمع العائلي.
التمر القصيمي الفاخر كان حاضرًا بجودته العالية ونكهته المميزة، ليضفي لمسة من الأصالة والضيافة الفاخرة التي تعكس تراث المنطقة.
تتويج الأبطال والاحتفاء بالمتميزين
جوائز وكؤوس وميداليات ذهبية وفضية وبرونزية للفائزين في البطولات.
ميدالية للجميع عليها شعار ووسم القفاري التاريخي كتكريم لكل المشاركين، تعزيزًا لروح الانتماء والتآخي بين أفراد العائلة.
سحب عشوائي على أكثر من 100 جائزة نقدية وعينية، مما جعل الجميع في ترقب وحماس حتى اللحظات الأخيرة من المخيم.
ختام المخيم
اختتم المخيم وسط أجواء من الفرح واللحظات التي ستظل محفورة في الذاكرة، حيث أكد الجميع على أهمية هذا التجمع السنوي في تعزيز الروابط الأسرية، وبناء جيل أكثر ترابطًا وانتماءً.
"مناسبات الأسرة تعزز الروابط، تنقل القيم والعادات، وتخلق ذكريات لا تُنسى."
📸معرض الصور (439)























































































































































































































































































































































































































































المزيد من أخبار العائلة
استمر في القراءة داخل مركز الأخبار أو اختر الفئة التي تهمك.